هنا الحكمة

الحب الحقيقي للأم 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الحب الحقيقي للأم 829894
ادارة المنتدي الحب الحقيقي للأم 103798


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

هنا الحكمة

الحب الحقيقي للأم 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الحب الحقيقي للأم 829894
ادارة المنتدي الحب الحقيقي للأم 103798

هنا الحكمة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

هنا تجد ماتريد تواصل معنا ||

هنا الحكمة والإبداع اهلا بالحكماء هنا تجد ماتريد تواصل معنا

المواضيع الأخيرة

» الحب الحقيقي للأم
الحب الحقيقي للأم Emptyالإثنين نوفمبر 14, 2011 11:47 am من طرف جلول محمد

» كلمات تحتاج لوقفة
الحب الحقيقي للأم Emptyالأحد أغسطس 28, 2011 11:03 am من طرف جلول محمد

» هذه حقيقة الدنيا
الحب الحقيقي للأم Emptyالأحد أغسطس 28, 2011 10:55 am من طرف جلول محمد

» أماه يا أغلى حلم
الحب الحقيقي للأم Emptyالجمعة أبريل 02, 2010 11:46 am من طرف جلول محمد

» لاتيأس
الحب الحقيقي للأم Emptyالجمعة مارس 26, 2010 9:43 am من طرف جلول محمد

» وحيد أنا من الكاتب الرافعي الجزائري
الحب الحقيقي للأم Emptyالخميس فبراير 18, 2010 5:58 am من طرف جلول محمد

» حقوق الإنسان
الحب الحقيقي للأم Emptyالسبت يناير 23, 2010 6:40 am من طرف جلول محمد

» المرصد الوطني لحقوق الإنسان
الحب الحقيقي للأم Emptyالسبت يناير 23, 2010 6:35 am من طرف جلول محمد

» المرصد الوطني لحقوق الإنسان
الحب الحقيقي للأم Emptyالسبت يناير 23, 2010 6:35 am من طرف جلول محمد

التبادل الاعلاني

نوفمبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية

رواءع التلاوات



    الحب الحقيقي للأم

    جلول محمد
    جلول محمد
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 216
    تاريخ التسجيل : 02/03/2009

    الحب الحقيقي للأم Empty الحب الحقيقي للأم

    مُساهمة من طرف جلول محمد الإثنين نوفمبر 14, 2011 11:47 am

    reen]er]أراد أحد المتفوقين أكاديميا من الشباب أن يتقدم لمنصب إداري في شركة كبرى.

    وقد ...نجح في أول مقابلة شخصية له,
    ...

    حيث قام مدير الشركة الذي يجري المقابلات بالانتهاء من آخر مقابلة واتخاذ آخر قرار.

    وجد مدير الشركة من خلال الاطلاع على السيرة الذاتية للشاب أنه متفوق أكاديميا بشكل كامل منذ أن كان في الثانوية
    العامة وحتى التخرج من الجامعة ولم يخفق أبدا !

    سال المدير هذا الشاب المتفوق :

    “هل حصلت على أية منحة دراسية أثناء تعليمك؟” أجاب الشاب “أبدا”

    فسأله المدير “هل كان أبوك هو الذي يدفع كل رسوم دراستك؟” فأجاب الشاب :

    “أبي توفي عندما كنت بالسنة الأولى من عمري

    إنها أمي التي تكفلت بكل مصاريف دراستي”.

    فسأله المدير:” وأين عملت أمك؟” فأجاب الشاب:

    ” أمي كانت تغسل الثياب للناس”

    حينها طلب منه المدير أن يريه كفيه, فأراه إياهما

    فإذا هما كفين ناعمتين ورقيقتين.

    فسأله المدير :”هل ساعدت والدتك في غسيل الملابس قط؟” أجاب الشاب :

    ” أبدا, أمي كانت دائما تريدني أن أذاكر

    وأقرأ المزيد من الكتب, بالإضافة إلى أنها تغسل أسرع مني بكثير على أية حال !”

    فقال له المدير:” لي عندك طلب صغير.. وهو أن تغسل يدي والدتك حالما تذهب إليها, ثم عد للقائي غدا صباحا”

    حينها شعر الشاب أن فرصته لنيل الوظيفة أصبحت وشيكه

    وبالفعل عندما ذهب للمنزل طلب من والدته

    أن تدعه يغسل يديها وأظهر لها تفاؤله بنيل الوظيفة

    الأم شعرت بالسعادة لهذا الخبر, لكنها أحست بالغرابة والمشاعر المختلطه لطلبه, ومع ذلك سلمته يديها.

    بدأ الشاب بغسل يدي والدته ببطء , وكانت دموعه تتساقط لمنظرهما.

    كانت المرة الأولى التي يلاحظ فيها كم كانت يديها مجعدتين,

    كما أنه لاحظ فيهما بعض

    الكدمات التي كانت تجعل الأم تنتفض حين يلامسها الماء !

    كانت هذه المرة الأولى التي يدرك فيها الشاب

    أن هاتين الكفين هما اللتان كانتا تغسلان الثياب كل يوم

    ليتمكن هو من دفع رسوم دراسته.

    وأن الكدمات في يديها هي الثمن الذي دفعته لتخرجه وتفوقه العلمي ومستقبله.

    بعد انتهائه من غسل يدي والدته,

    قام الشاب بهدوء بغسل كل ما تبقى من ملابس عنها.

    تلك الليلة قضاها الشاب مع أمه في حديث طويل.

    وفي الصباح التالي توجه الشاب لمكتب مدير الشركة

    والدموع تملأ عينيه, فسأله المدير:

    “هل لك أن تخبرني ماذا فعلت وماذا تعلمت البارحه في المنزل؟”

    فأجاب الشاب: “لقد غسلت يدي والدتي وقمت أيضا بغسيل كل الثياب المتبقية عنها”

    فسأله المدير عن شعوره بصدق وأمانه, فأجاب الشاب:

    ” أولا: أدركت معنى العرفان بالجميل,

    فلولا أمي وتضحيتها لم أكن ما أنا عليه الآن من التفوق.

    ثانيا: بالقيام بنفس العمل الذي كانت تقوم به,

    أدركت كم هو شاق ومجهد القيام ببعض الأعمال.

    ثالثا: أدركت أهمية وقيمة العائلة.”

    عندها قال المدير:

    “هذا ما كنت أبحث عنه في المدير الذي سأمنحه هذه الوظيفه,

    أن يكون شخصا يقدر مساعدة الآخرين

    والذي لا يجعل المال هدفه الوحيد من عمله… لقد تم توظيفك يا بني”

    فيما بعد, قام هذا الشاب بالعمل بجد ونشاط وحظي باحترام جميع مساعديه.

    كل الموظفين عملوا بتفان كفريق, وحققت الشركة نجاحا باهرا

    وكل هذا لكى يعوض أمه عن تعبها ومهما فعل فلن يرد زره واحده مما فعلته أمه

    فتذكر دائما كم تعبت أمك وضحت من أجلك لكى تعيش وتنجح

    بسم الله الرحمن الرحيم :

    { وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا . وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا . }

    أحبك يا أمي ♥ لا تكفي فأنا أعشق التراب الذي تمشين عليه

    حفظ الله أمي وأمهاتكم جميعا وجعلهم من أهل الفردوس

    الأ[/center]علي

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24, 2024 9:57 am